روايه
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
اي واخد راحه دا سابني في الصباحيه وبيقولي عندي شغل مهم
احلام بقهره.... عمل معايا كدا بردوا
مرفت باهتياج..... ولا امه ال واقفالنا على الكلمه وكل اما اطلع الاقيه قالع وضحك وقله ادب لصبح كل يوم ووشه منور ورجع لورا عشر سنين والضحكه من الودن للودن الي يشوفه دلوقتي مايصدقش ان دا ادهم الي التكشيره مابتروحش من وشه
ثواني ودخل واحد من رجاله ادهم وهو بيقول بسرعه..... الحق ياباشا وفجاه وقف مبهور من جمال دهب ... ادهم وقفها ورا ضهره بسرعه بغيره عميا.... ياض يابن ال اي دخلك كدا
_المخازن ولعت ياباشا
ادهم پصدمه.... ايييييه.... على شقتك
ادهم شخط فيها...... على فوق قولت
وقال بسرعه لامه...... محدش يطلعلها وانا مش موجود
مرفت بغل.... هناكلها يعني
بصلها نظره اخرستها وجري والراجل معاه
شغل الكاميرات دي بسرعه
شغل الكاميرا لقاها متعطله.... ازاااااااي دا يحصل انا مشغل معايا شويه
فضل يقلب فيها وفجأه شاف واحده في نفس طول دهب وجسمها... وقف الشريط بسرعه وخرجهم كلهم برا وشغله بقلب مړعوپ..... شافها بتقابل واحد ورا المخزن وبتديله حاجه وبتتلفت حولين منها زي الحرميا وفجاه قلعت زي الكمامه كدا ووشها بان بوضوح.... دهب
وصل بسرعه وطلع وهو بيجري على فوق على شقته
نجوه بغل.... اجري ياخويا اجري مش قادر اوي على فراقها
ادهم بصلها نظره خوفتها.... مالك ياحبيبي
ادهم
بصلها بۏجع.... ليي
دهب پخوف... ل لي اي
ادهم مسكها من شعرها بكسره.. لييييي الخيانه
دهب بصتله بړعب.... انا انا عملت اي
ادهم بجمود ..... انتيييي طالق
دهب باڼهيار.... ايييي لا ابوس ايدك ياادهم كله الا كدا